إن الرضا عن الإنجازات الإقليمية الحديثة زائف إن لم يكن مصحوبا بإصلاح جذري.

بينما تشير المقاييس المالية والتبريكات الدولية إلى تقدم واضح، فإن الفشل المستمر في مواجهة التحيزات المجتمعية يهدد بكبح مكاسب الحقوق الإنسانية.

فالاعتراف الرسمي والقانوني بالمساواة ليس بالأمر الكافي؛ بل يتطلب الأمر تعبيرا ثقافيا جوهريا يدعم تلك المكتسبات ويتغلب عليها.

لذا، بدلا من الاحتفاء بهذه الخطوات المتقدمة جزئيا، ينبغي لنا أن نركز جهودنا على تغيير يشمل جميع جوانب الحياة الاجتماعية والثقافية لضمان بقاء هذه المكاسب دائمة ومستدامة حقا.

هل أنت مع الرأي الذي يقول بأن الثورة الثقافية هي المفتاح لتحقيق العدالة الدائمة؟

#عدة

5 Kommentarer