التحدي الأكبر يكمن في فقدان المرونة المؤسسية قبل الجائحة نفسها.

لم يكن تأثير كورونا مفاجأة؛ فقد أدت سياسات الاعتماد المفرط على أساليب عمل تقليدية ورأس مال ثابت وعدم تنوع المنتجات والخدمات إلى جعل كثير من الشركات صغيرة ومتوسطة الحجم عرضة للخطر منذ البداية.

بدلاً من التركيز بشكل كبير على التدابير الوقائية المؤقتة مثل إعانات العمل وقروض رأس المال العامل، ينبغي لنا أن نسعى لتعزيز القدرة الداخلية لدى هذه الشركات على التكيُّف والتطور باستمرار.

إنَّ الدعوة اليوم ليست فقط لاستخدام الابتكار الرقمي ولكن أيضًا لتغيير ثقافة الإدارة لتكون قادرة على الاستجابة السريعة والتبديل بين الفرص المختلفة دون خسائر كارثية.

دعونا نتحدى الأفكار الراسخة ونعمل جميعاً لتحويل شركاتنا إلى كيانات مرنة تستطيع الصمود بوجه كل تحدٍ جديد.

# #
#الصعبةp #سلوك #وتوقفات

12 코멘트