إن تكنولوجيا التواصل الاجتماعي تكرس الوهم بأننا مُنعزلون بشكل أقل عندما نشعر بأشد حالات الانفصال!

يُظهر إقبالنا المتزايد عليها مدى حاجتنا الملحة للارتباط الإنساني الملموس، لكن بدلاً من سد تلك الفجوة، فإنها غالبًا ما يزيد الأمر سوءًا باستبداله بحضور زائف عبر الشاشة.

دعونا نواجه هذه الحقيقة بشجاعة ونعلن أن اللمسة البشرية، الصوت الحقيقي، وحركة العين-كلها أمور تنتمي لمكان مختلف تماماً سوى الهاتف الذكي الخاص بنا.

بالتالي، ندعوكم جميعاً لإعادة النظر في علاقتنا بهذه التكنولوجيا وقيمتها مقابل روابطنا الشخصية غير القابلة للاستبدال.

هيا نثير الجدل حول أولوياتنا وأثر قراراتنا المستقبلية!

#يوسع

9 تبصرے