كشف مخططات وخفايا: صناعة جائحة وتأسيس اقتصاد جديد تحت ستار الصحة العامة

بين صفحات التاريخ المعاصر، تتجلى قصة ملحمية مليئة بتداخل المصالح المالية والتكنولوجيا الصحية والعسكرية الاستراتيجية.

فكيف نشأ "كورونا"، وكيف تحولت منظومة الرعاية الصحية إلى مشروع تجاري ضخم؟

دعونا نتعمق في الروابط المشبوهة خلف مشهد تبدو رائداته صحيةً ولكن دوافعه خفية ومخفية!

* اختطاف النموذج الطبيعي: تعود جذور المسلسل إلى ١٩٦٥ حين اتخذ قرار باقتباس نماذج طبيعية واستخدامها بشكل اصطناعي بهدف الربح التجاري.

* التلاعب العلمي لإنتاج المال: منع البحوث العلمية إلا لما يسمحه قانون براءات الاختراع الخاصة بمراكز مثل CDC, FDA, NIH, يدفع باتجاه سيطرة جهات خاصة وحصرية على البيانات والابتكارات ذات الصلة بصحتنا.

* تجارة الموت باسم الوقاية: يُصنّف RTPCR - أساس التشخيص لكورونا- كعامل مسبب للأوبئة منذ ٢٠٠٢، ويعتبر جزءً أساسيًا لأهداف خطيرة متعلقة بالإرهاب الحيوي والحروب الكيميائية حسب التقارير الدولية الرسمية.

* تحويل المرض إلى سلعة: ترتب التجارب والإجراءات المبتكرة لهذه الجائحة ذات مزايا مادية كبيرة للشركات الناشئة والمستثمريين الذين ينظرون إلى ارتفاع حصيلة الإصابة بكورونا كمؤشر لحجم السوق المحتمل للقاحاتها المضادة.

* الخطة الاقتصادية السرية: تنص المقالات القديمة بكل وضوح بأن هدف إطلاق تلك الجوائح هو خلق ظروف ملائمة للاعتراف العالمي بنظام اللقاح الموحد والذي سيدعم بدوره تغييراً هيكليا واسعا لنظام التأمين الطبي والصحي العالمي مما يشكل مصدر ثروة هائلة جديدة.

هذا ليس مجرد سيناريو مؤامراتي – إنه واقع مرير يؤكد مدى هشاشة كياننا الإنساني أمام الآمال المتقلبة لأصحاب الامتيازات السياسية والثروات العالمية .

هل نحن الآن موافقون أم ضحية عملية خداع ممنهجة ؟

!

يجب إعادة التفكير جديا فيما يحدث داخل حدود نظامنا الصحي العالمي…

#ستجد #الأسلحة #1976 #100p

8 Kommentarer