فرنسا تسرق الفلسطينين من غز-ة. كشفت الصحف الفرنسية بأن أكثر من 115 فلسطينيا تم ترحيلهم إلى فرنسا من غز-ة أمس، كلهم طلبة وباحثون وفنانون مع عائلاتهم.
وقد هل هذا كرم فرنسي أم مؤامرة؟ فرنسا التي تدافع عن إصرائيل وتسلحها تقول بأن هذه المبادرة إنسانية، لكنها خطة مبيتة لسرقة عقول فلسطين. إنها بداية مشروع تفريغ غز-ة الذي وضعه ترامب ويتم تنزيله بين الأوروبيين والأمريكيين، الشعب يقتله الصهااينة والنخبة يسرقها الغربيون، أما العرب فلا شأن لهم بعقول الفلسطينيين للاستفادة منها، لأن عقول شعوبها أصلا لا تحتاجها فكيف تحتاج عقول الفلسطينيين، والدول العربية تسير بلا عقول من الأساس.
أما بالنسبة للغوغاء فهذا لكي يفهموا بأن المسلمين ليسوا متخلفين وبلا عقول، وأن التقدم الغربي بني على تقدم المسلمين في الماضي ويبنى على عقول المسلمين في الحاضر، ولو رجع جميع المسلمين النوابغ إلى بلدانهم لتراجع الغرب بأكثر من النصف.
✒️ خاطبني بلغتي

#غزة

image
6 Kommentarer