كيف شكّل التعليم القرآني قوة العرب الإسلامية سابقًا وكيف حاول المستعمرون إلغاؤه؟

وفقًا لبحث أجراه البريطانيون والفرنسيون، كان سر قوة الأفراد العرب المسلمون يكمن في تعليمهم المبكر الذي بدأ منذ سن مبكرة جدًا.

فقد كانت كتاتيب الحفظ المنتشرة آنذاك تؤدي دورًا حيويًّا في نفوذ المسلمين عالميًا عبر القرون.

  • بدأت العملية التعليمة بمراحل حفظ قرآن الكريم ابتداءً من سن الثالثة حتى الخامسة.
  • بعد ذلك، يُطلب منهم فهم وقراءة ألفيّة ابن مالك (١٠٠٠ بيت شعري) لإتقان قواعد اللغة العربيَّة الفُصحى بحلول العام السابع من العمر تقريبًا.
  • تشير تقديرات مُفسِّرٍ معروف وهو ابن كثير إلى أن تعداد سور ومفردات المصحف الشريف يصل لمجموع قدرَه تسعا وسبعين آلف ومائتان وثلاثةٌ وستٌ عشْرة مفْردة.
  • وعندما وصل المستعمرون الأوروبيون للاستعمار، سعوا للقضاء على تلك المؤسسات التربويّة التاريخيّة للأسباب التالية

#وتشتري #أصلاp #سيطرتها

8 Mga komento