ادعاءات فارغة.

.

الذكاء الاصطناعي مجرد مُنقِّذ جديد للاحتكار الرقمي ولا يحسن التعليم حقاً!

دعوني أسأل جميع المتحمسين لدمج الذكاء الاصطناعي في التعليم: هل نسيتم أن نوايا الشركات الكبرى هي الربح أولاً؟

إن الادعاءات بأن الذكاء الاصطناعي سيعزز العدالة والوصول والتقارب الثقافي هي آمال جميلة ولكنها بعيدة عن الواقع.

تاريخ الشركات التقنية مليء بقمع الأفراد والجماعات المستضعفين والاستفادة منهم اقتصاديًا.

إن التركيز على "مزايا" مثل التخصيص والدقة يكشف فقط عن وجه واحد للقصة - إنه الوجه المكشوف الواضح لمنظور قائم على السوق الرأسمالية حيث يتم تداول الجميع كمنتجات رقمية قابلة للتحليل والتكييف وفقاً لرغبات الشركة.

ولكن ما هو الضرر الحقيقي؟

لقد رأينا بالفعل كيف تكافح المدارس العامة تحت وطأة نفقات التكنولوجيا المرتفعة بينما تضخم ثروات شركات التكنولوجيا العملاقة العاملة خلف الكواليس.

هل نحن مستعدون لشرب عصير الخيال مرة أخرى؟

لأنني أشك بشدة فيما إذا كان هذا الاتجاه الجديد سيساعد طلاب العالم الثالث الفقراء أكثر من مساعدة أغنى الطبقات بالفعل.

دعونا ندعو للاستقلال والاستقلال بدلاً من الاعتماد على حلول تدعي أنها ستحل مشاكل تعود جذورها إلى عدم قدرة الحكومات على توفير موارد كافية وبناء مجتمع عادل.

لنبدأ نقاشًا صادقًا وشاملًا حول دور التكنولوجيا الخاصة في تعليمنا بدلاً من قبول دعاية كهذه بلا تفكير.

#listrongإشراك #للأسرةli #أنه #مبنية

8 Kommentarer