رحلة التعليم والصمود.

.

قصة نجاح عبر الحدود اللغوية!

رغم تحديات الحياة والمدرسة التي حافظت على المناهج الكورية، برز طالب كوري متفوق رغم نقص تعلمه للغة الصينية.

عندما فتح باب الجامعات أمام الطلاب الأجانب، قرر الدراسة بكل قوة لإتقان الصينية.

وبعد أشهر قليلة فقط، حقق هدفه وتفوّق بجدارة.

التحق بعد ذلك بمؤسسات رفيعة مثل أكاديمية دبلوماسيّة وصقل تجربته الأكاديمية بدراسات أعلى في مصر!

هذه قصّة مثابرة وجهد خارق.

إذاً، كيف يمكن لقوة الإرادة والإصرار تغيير مسارات حياتنا؟

وكيف يؤثر تعلم لغات جديدة على فرصنا الشخصية والعملية؟

شاركونا رأيكم حول أهمية المثابرة والدافع لدى الأفراد لتحقيق أحلامهم!

#التعلمبدونحدود #قصص_الإلهام

10 Comentarios