التحدي الأعظم للشباب اليوم يكمن في قدرتهم على التنقل بين العالم الرقمي والحقيقي دون فقدان جذورهما الثقافية والقيمية.
بينما توسع التعليم الإلكتروني فرص التعلم ويحفز الإبداع، فهو أيضاً يعرض الشباب لمحتوى إعلامي وثقافات جماهيرية قد تتناقض مع معتقداتهم وعاداتهم المحلية.
نحن بحاجة إلى تبني نهج أكثر استراتيجية لإدارة هذا التحول - ليس فقط من خلال السياسات والأطر القانونية، ولكن أيضاً من خلال تربويين مبتكرين قادرين على صناعة محتوى رقمي يدعم العادات والقيم الإسلامية، وباحثين قادرين على فهم تأثيرات وسائل الإعلام الجديدة بدقة ودقة علمية.
هل بالإمكان حقاً تحقيق التوازن بين فتح الأفق وتحقيق الهوية؟
هذا هو التحدي الكامن خلف الشاشة.

#نعيد #طلاب #ملحوظة #تملك #والكبار

12 التعليقات