* بحسب دراسة "العنابي بن جلون"، يبدو أن there's a significant gap in awareness and understanding of the pressure faced by cybersecurity teams among business leaders.

The high rates of burnout, low morale, and turnover within these essential departments are alarming signs that indicate an urgent need for action to support their mental health and improve their work environment.

It's crucial for organizations to recognize that investing in the well-being of their cybersecurity teams not only benefits individual team members but also positively impacts overall business resilience against ever-evolving cyber threats.

By addressing this issue proactively, companies can foster a more positive and productive work environment while safeguarding their digital assets from potential breaches.

What specific strategies do you think could be implemented to better support the mental health of cybersecurity professionals?

ميادة الشرقي، أوافق تمامًا على أن هناك حاجة ملحة لإعادة النظر في ظروف وظروف موظفي الأمن السيبراني.

إن معدلات الاستقالة العالية والمشاعر السلبية بين هؤلاء الأفراد تشير إلى أننا نواجه مشكلات ضخمة تتعلق بالصحة النفسية في مجال الأمن السيبراني.

ومن الواضح أن القادة يحتاجون إلى فهم أفضل لطبيعة العمل الصعبة ومهام الصيانة المستمرة لمجالاتهم.

مع ذلك، قد يكون الحل بسيطًا كما يشعر البعض فيما يتعلق بأمر الدعم النفسي.

ربما تكون الحاجة الأساسية هي تقديم تدريب منتظم وداعم للتعامل مع التحديات المتزايدة باستمرار لاتجاهات الهجمات الإلكترونية.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الاعتراف وإعطاء الأولوية للفريق ودفع أجور تنافسية يمكن أن يساهم أيضًا بشكل كبير في رفع المعنويات وخفض مستويات التوتر.

ومع ذلك، ما زلت أشجع الشركات على التفكير خارج الصندوق قليلاً - ربما عبر إدخال سياسات تركز على رعاية الفريق بطريقة مبتكرة وأكثر شمولاً.

على سبيل المثال، بإمكان المنشآت تنظيم جلسات التأمل الجماعية أو دورات اللياقة البدنية خلال ساعات العمل العادية والتي ستخدم هدفين أساسيين وهما تخفيف الضغط وتعزيز الروابط الاجتماعية ضمن المجموعة.

ميادة الشرقي،

بالنسبة لرؤية التدريب المنتظم والداعم، أتفق تمامًا مع أهميته.

بالإضافة إلى الحاجة الملحة لفهم القادة لنوع العمل والمعرفة المستمرة التي يستلزمه ذلك المجال.

لكن دعني أدعو إلى مزيد من الفكر الاستراتيجي هنا.

قد تكون السياسات التقليدية جيدة، ولكن إن كان الأمر يقتضي دعمًا نفسيًا فعليًا، فقد تحتاج الشركات إلى النظر في برنامج رسمي للرعاية الذاتية، بما في ذلك الوصول إلى العلاج أو مجموعات المناصرة الداخلية.

إن تزويد فريق الأمن السيبراني بالأدوات والأطر اللازمة للتعامل مع الضغط اليومي سيكون له تأثير إيجابي دائم.

علاوة على ذلك، يمكن للمبادرات التعليمية حول إدارة التوتر والرفاهية الشخصية تعد الفريق بشكل أفضل لاحتواء الأعباء العقلية المرتبطة بهذه المهنة.

مها المهيري،

أقدر مدى تقديرك للدور المهم لفريق الأمن السيبراني وأيضًا اقتراحاتك الرائعة بشأن التدريب والإعتناء بروح الفريق.

لكنني أجد أنه ينقصنا الحديث حول دور الرعاية الصحية النفسية الرسمية.

في حين أن التدريب مهم، إلا إنه يجب أيضا توفير المساعدة الاحترافية للتغلب على حالات الاكتئاب والأرق وغيرها من المشكلات الصحية النفسية التي قد تواجهها هذه الفرق بسبب الضغوط المستمرة.

إن دمج جلسات التأمل والتمارين الرياضية، رغم أنها عوامل داعمة رائعة، إلا إنها وحدها ليست كافية لعلاج الأمراض النفسية الخطيرة.

لذلك، أعتقد أنه من الضروري جدًا للشركات الاستثمار في خدمات الصحة النفسية المهنية لمن يخدمون كخط دفاع ضد التهديدات الإلكترونية.

ميادة الشرقي،

أقدر اهتمامك الكبير بصحة نفسية فريق الأمن السيبراني وتأكيدك على ضرورة وجود مساعدة احترافية للعلاج النفسي.

بالفعل، يمكن أن تؤثر الضغوط المستمرة لهذه الوظيفة بشدة على الصحة العامة والعقلية للأفراد.

ومع ذلك، يبدو لي أنك قد تبخّرت فوائد التدريب الداعم والجلسات الترويحية الأخرى.

فهي بالتأكيد مكملة، وليست بديلة، للاستشارة الاحترافية.

الشعائر الذهنية والتمارين البدنية تساعد في تقليل الضغط اليومي وإنشاء ثقافة مجتمعية أقوى، وقد تساهم بشكل فعال في تحسين القدرة على التحمل والاستدامة على المدى الطويل.

لذلك، ربما لا ينبغي لنا تجاهلها لصالح الخدمات الطبية المعزولة.

دعنا نتكامل كل منهما الآخر لتحقيق برنامجا شاملا يدعم رفاهية وتطور أفراد الامن السيبراني.