في ضوء ما سبق، يمكن أن نستكشف إشكالية "الشرعية الدينية والشرعية السياسية: هل يمكن فصلهما أم هما وجهان لعملة واحدة؟

" فإذا كان الظلم مؤذنًا بخراب العمران بغض النظر عن الدين، فهل تقتصر الشرعية على العدل في الحكم، أم أن الدين يمنح الشرعية بغض النظر عن ممارسات الحكام؟

هل يمكن أن تكون الدولة المسلمة ظالمة وغير شرعية، بينما الدولة الكافرة عادلة وشرعية وفقًا لابن تيمية؟

هذا التساؤل يفتح باب نقاش عميق حول العلاقة بين الدين والسياسة، ومدى تأثير العدل في شرعية الحكم.

#صارت #دولة

12 Kommentarer