في حين تتلاشى الأصوات التآزرية للتفكير والإبداع داخل مجتمع ما، تنتشر الأوهام الوقائية لأولئك الذين يعتمدون بلا شك على الآخرين.

لكن الاقتباس الحقيقي للسعادة والنجاح لا يكمن فقط في تقليد الحركات الخاطئة، ولكنه يأتي من تشكيل مسارات فردية قائمة على روح الاستقصاء والتجريب الحر.

هل يمكن لهذا النهج البديل - الذي يشجع الناس على استخدام العقل والاستفسار بدلاً من التقليد العمى - أن يكون بوابة لإطلاق طاقة فريدة لكل أمة؟

12 Kommentarer