في هذا السياق المتوازن الذي يحدده العقلانية (القطب) والواقع العملي (العرف)، يمكن أن نشير إلى التغيير والتطور كنقطة حاسمة.

كيف نضمن أن تظل مقاصد الشرع ثابتة ومعترف بها بينما تتغير الظروف وتتكيف القوانين والأحكام لتلبية الاحتياجات الجديدة للمجتمع؟

هل هناك خطر فقدان المعنى الأساسي للشرع عند محاولة جعله يتماشى بشكل مستمر مع الأوضاع الحديثة؟

أم أنه بمثابة دليل ديناميكي يؤكد أهمية المرونة والقابلية للتعديل ضمن حدود العقيدة والثوابت الدينية الكبرى.

11 Mga komento