في ظل تفضيل الأسلحة والاقتصاد كرافعة للتغيير، قد ننسى أن التعويل الزائد على الثروات والأرقام العسكرية يمكن أن يؤدي إلى "إسلام جداري"، حيث تصبح أفعالنا شكلاً خارجياً للدين بينما يغيب قلبه الروحي الحقيقي.

هذا الوضع ليس فقط تحديًا للمبادئ الدينية بل يشكل أيضًا خطورة سياسية وأخلاقية، مما يعرضنا للخطر بدلاً من حمايتنا لأن الإيمان الذي يبنى على الأساس الضعيف سرعان ما يتزعزع عندما تواجه الأمور الصعبة.

11 Kommentarer