في ظل نسياننا للتاريخ وتشوش فهمنا للسنن الطبيعية، قد نسقط في فخ تقديس الحاضر بدلاً من فهم دوره الديناميكي ضمن الزمن الأكبر.

هذا التقديس يمكن أن يؤدي إلى عدم قبول أي انتقاد أو تحديث مقنع، لأن الأجيال الجديدة تُنظر إليها كمحاولات لتغيير "المعنى الثابت" للحاضر الذي يبدو أنه انفصل عن جذوره وإيقاعات التغير التي تشكل سيرورة الحياة.

#الأمة #وعيها #السنن #التاريخي

1 टिप्पणियाँ