في ظل عدم وجود رقابة الشريعة على استخدام السلطة، يصبح التعليم عرضة للخطر أيضًا.

عندما يتم تجاهل القيم الأخلاقية والعقائدية التي تروج لفهم متوازن ومعرفة حقيقية، يمكن أن يتحول النظام التعليمي بسهولة إلى آلة للترويج لأجندات الاستبداد بدلاً من نشر الحرية والفهم.

لذلك، فإن العلاقة بين سلطة الدولة وتوجيه المعرفة ليست فقط مسألة حكم عادل لكنها أيضا تضمن نوع الجودة الحقيقية للحصول على العلم والدراسة.

#شعوبا #والغلبة

1 Kommentarer