ثلاث قصص حول الثروة المنزلية والإبداع والحماية الصحية:

هل ترغب في تحويل بيتك إلى مصدر ثراء؟

إليك قصة بطلتها بطة منزلية!

نعم، إنها ليست مجرد حيوان مزعج قد يهرب من حمامك؛ بل يمكن أن تصبح صديقتك الغذائية إذا قررت تربيتها بحكمة.

لن تحتاج إلى الاهتمام بأمر الطعام المتبقى لأن البطة ستأكل أي شيء تقريبًا - يصل عدد مرات تناولها للمأكول إلى خمس عشرات يومياً!

وستحبها أيضًا فلحومها شهية ولذيذة حيث تكفى لإسعاد أحباب قلبك.

ولكن احذر ممن يدور حول طفلك فقد تجدهم يخافون عندما تمر البط بالقرب منهم خلال سيرها المبهجة والتي تشبه ركض شخصٍ معروف لك.

وقد تتساءلون هل تستطيع المشاركة بجري فيها ماراثون؟

!

حسنًا، ربما ذلك غير ممكن، لكن سرعاتها المدهشة والتزاماتها تجاه البيئة المحيطة بها يستحق المشاهدة بالفعل!

ومن جانب آخر، هناك موضوع الصحة والذي يعد أساس الحياة لكل فرد.

دعونا نتحدث قليلاً عن "السَخَنة" تلك الكلمة الشائعة لدى الجميع عند ارتفاع درجات حرارتهم الجسدية بسبب الحمى وغيرها من الأمراض الفيروسية.

وهذه القصة مفيدة خاصة للأبوين الذين يشعرون بالحيرة بشأن فهم مقاييس الحرارة المختلفة ومعرفة التصرف الصحيح بناء عليها.

وفقًا لمساعدة خبراء الجمعية الألمانية لطب الأطفال والثنائيين (DGKJ)، فإنَّ الأحمال مثل ١٧٫٢ سْ يُعد مستوى طبيعي بينما يعد ٢٠–۲۸ لَمبارٌ معتدل الارتفاع ويتطلب اهتمام أكثر ويُعتبر ابتداءً من ۲۹ نقطة حمى حقيقية يتطلب التدخل الطبي والعلاج والدواء المخفض لحرارته بالإضافة لرعاية واحتوائهما كأطفال مرضى ومراقبة

#ppيمديها #جيدة #الخدماتp #تتع #وتكفي

6 Kommentarer