رحلة التحول السعودي نحو الشراكات الجديدة: دراسة حالة العلاقات الاقتصادية والثقافية المتنامية مع الصين

كتبت صحيفة The Telegraph* البريطانية عن تحولات كبيرة في السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية، حيث تبحث البلاد عن شركاء جدد خارج دائرة التأثير الأمريكية التقليدية.

ويعرض المقال قصة كيفية انتقال السعودية تدريجيًّا بعيدًا عن واشنطن باتجاه بكين، خاصة بعد انحسار اهتمام الإدارة الأمريكية بالحفاظ على توازن القوة التقليدي في منطقة الشرق الأوسط لصالح التركيز على مواجهة الصين في مختلف مناطق العالم الأخرى.

* تشير الصحيفة أيضًا إلى نمو نفوذ الصين داخل المنطقة عبر الاتفاق التاريخي غير المسبوق الذي رتَّبتْه لبسط سيطرتِها العسكرية والاستخباراتيّة الأخيرة بإتفاق محتمل يتم بموجبه إنشاء قاعدة بحرية عملاقة تفوق حجم تلك الموجودة حالياً بمدينة جورب الصينية المطلة علي خليج عمان .

μες بذلك تستعيد حضارتھا القديمة مرة اخری وتحكم سيطولتها البحريه علي مداخل مضيق باب المندب وخليج عدن مما يسمح لها مراقبة حركة التجارة الدولية واﻷعمال التجاريه البحرية .

يضاف إلي ذالك طرح مشروع لإنشاء ميناء جديد ضخم شرق ساحل جزيرة سقطرى اليمنية وقاعدة نووية سرية غرب سيناء المصرية وجزر بحرى بالقناة وبحر الاحمر شمال السودان بالإضافة لحقول غاز نفلته بيروت لبنان الجنوبيه وغزة الفلسطينية تحت الأرض ضمن مخطط كبير يستهدف تحقيق حلم توسعي تاريخي قديم بهدف اعادة رسم خارطة العالم طبقاً لرؤیاهم المستقبلیە远大的设想 والتطلعات الياسمينة والتي تسعى لتحقيق hegemony عالمیه بثقل اقتصادي وعسكري شدید وستتحقق رؤيتها هذه بتعاون وثيق مع إيران وإنزعاج أمريكي واضح وصريح لهذه الخطوات المشتركه الایرانیة السعودیہ خصوصاً مع قرب الانتخابات الرئیسیه هناك واسرائیل العنيده وسط دعویها بعدم مخاطرها الأمنیّه علی امن واستقرار منطقتنا العربيه الحبيبة وعلى دول الخليج العربي والشرق الاوسط الكبير بما فيه تركيا ودولة قطر العزيزتان ايضا !

!

!

.

.

.

هذا الملخص مبني بشكل أساسي حول التحول الاستراتيجي الأخير للسعودية بعيداً عن الاعتماد السابق عليها لأمريكا نحو بناء شراكات جديدة ومتنوعة -خاصة مع جمهورية الشعب الصيني- وذلك سعياً لإيجاد حلول طويلة المدى وآمنة سياسياً واقتصاد

#ppاول

7 Kommentarer