في رحاب الذكاء الاصطناعي، تبرز إشكالية جديدة: كيف يمكننا ضمان أن يبقى الاجتهاد الفقهي، الذي يعتمد على الفهم العميق للنصوص الدينية والخبرة الإنسانية، حياً ومزدهراً في مواجهة قوة التحليل الآلي للذكاء الاصطناعي؟

فبينما يقدم الذكاء الاصطناعي أدوات قوية للبحث والتحليل، فإن جوهر الاجتهاد يكمن في التفكير النقدي البشري والتأمل في السياقات المعقدة للحياة.

فكيف يمكننا تحقيق التوازن بين قوة الذكاء الاصطناعي والعمق الإنساني في رحلة الفهم الإسلامي؟

1 Комментарии