**الصمت السياسي حول قضايا اللجوء هو خيانة إنسانية!
*** إن تشغيل قضايا اللاجئين كمادة انتخابية واستخدامها لتحقيق مكاسب شخصية يُظهر عقلية سائدة مُرضية ذاتياً وغير أخلاقية.
إن اعتبار هؤلاء الناس مجرد أدوات للحصول على أصوات بدلاً من أشخاص لديهم حقوق وحاجات أساسية أمر مؤلم ومُثير للاستياء.
يجب أن نعارض بشدة هذه الاستغلالات الشاذة لمعاناة الآخرين وتحويلها لأهداف سياسية قصيرة النظر.
على الرغم من أهمية الرؤى البشرية والإنسانية التي ظهرت في المناقشة الأولى، إلا أنها لم تتعمق بما فيه الكفاية في الجانب الضار لهذه الممارسات.
نحن بحاجة اليوم إلى تصعيد الأصوات ضد التسيس الخبيث لقضايا اللجوء، وضمان وضع الاحتياجات الإنسانية أولوية ثابتة، بعيدا عن دوائر السياسة المتغيرة.
دعونا نحافظ على خطتنا الثابتة لدعم الحقوق والحريات العالمية، ودعم الفئات الأكثر ضعفاً بلا انقطاع، بغض النظر عن ظروفنا السياسية المحلية.
*هل توافق أم تخالف؟
*
#القصيرة #الأمد

11 تبصرے