قوة الذهن والجسد لتحقيق السعادة

هل تساءلت يوماً كيف يمكن للدماغ وجسمك خلق شعورا بالسعادة؟

إليك سبعة أسرار لكشف خفايا "كيمياء السعادة".

:الدوبامين: هذا الهرمون المعروف باسم "هرمون المكافأة"، يتم تحفيزه بالإنجازات البسيطة مثل ساوي مشروبك اليومي بعناية؛ إنه صغر الزاد نحو الشعور بالسعادة.

:السيرتونين: يُعرف أيضا بـ"هرمون الاستقرار المزاجي.

" النوم الصحي والتواصل مع الطبيعة هما المفتاح لإطلاق هذه الجزيئات الصحية في جسمك.

:الأوكسيتوسين: يدعى أيضا "هرمون الحب والمودة".

التواصل الجسدي وقضاء وقت ممتع مع الأشخاص الذين تهتم بهم سيحفز إنتاج المزيد منه.

:الإندورفين: معروفة بمسكناتها للألم الطبيعية.

ضحك بصدق وممارسة الرياضة بإنتظام هي طرق فعالة لهذا الغرض!

وفي الجانب القانوني، نلاحظ أهمية ثبات القرار وعدم رجوع عنه خاصة فيما يتعلق بحقوق الملكية والتعويضات المالية وغيرها حيث يبقى الإنسان ملزمآ بما أقرت به رغم الظروف الجديدة.

ولكن يجب التحقق مما إذا كان الاعتراف قد حدث بالفعل وملزم قانونيًا؛ إذ أنه بدون دليل واضح، لن يكون هناك تأثير قانوني للإقرار غير الثابت.

وفي كتاب "جيش بلا نظير"، تقدّم انطباعات مذهلة حول كيفية تطوير إسرائيل لجيشها وكيف شكل ذلك الدولة نفسها.

يركز المؤلف بشكل خاص علي دوره المركزي خلال الفترات التي أصبح فيها المصطلح التقليدي للحرب ضد الأعداء مجهولي الهوية (غير الدول) أكثر تحديدا وبشكل خطير بالنسبة للمؤسسات الأساسية لدولة الاحتلال الاسرائيلي.

يبدو حينذاك كما لو أن الحرب ذاتها تصبح جزء ضروري جدا لأسلوب حياة تلك المجتمع المتنامي والذي يعاني أزمة وجوديه بسبب شعوره المستمر بخطر محقق وفقدان الأمن الداخلي والإقليمي والمعنوي كذلك.

ومع ظهور حركة مقاومه وطنية فلسطينية جديدة متسلحة بالأمل والإرادة السياسية المستمدة من رفض الواقع المرير لظلام مستعمري القرن الواحد والعشرين الحديث ، فإن عزيمة الشعب الفلسطيني تت

6 التعليقات