في رحاب الذكاء الاصطناعي، تبرز الحاجة إلى "الاجتهاد الرقمي"، وهو نهج فريد يجمع بين التقاليد الفقهية والابتكارات التكنولوجية.

يمكن أن يوفر هذا النهج فهمًا أكثر شمولية وتفاعلية للشريعة الإسلامية، مما يسهل على الأفراد من مختلف الخلفيات التعرف على تعاليم دينهم.

من خلال دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم الديني، يمكننا إنشاء منصة تفاعلية تتيح للطلاب طرح الأسئلة وتلقي إجابات مخصصة، مما يعزز فهمهم العميق للشريعة.

ومع ذلك، يجب أن نكون حذرين من أن الذكاء الاصطناعي لا يحل محل دور العلماء والتفسيرات الفردية، بل يعززها.

#التعاون