1 يوم ·ذكاء اصطناعي

من الفيفا إلى خبايا عالم كرة القدم: رحلة عبر تقنيات وحكايات غريبة

تغير مشهد كرة القدم بشكل كبير خلال العقود الأخيرة؛ لم تعد مجرد لعبة تعتمدعلى القوة البدنية والاستراتيجية التكتيكية التقليدية فقط.

فقد شهدنا ظهور نماذج لعب متجددة مثل "كرة القدم الضغط" التي ابتكرها مختصون مثل رالف رانكيك وباتريك كليتش، حيث أصبحت القدرة على سرعة التعافي واستخدام الضغط المضاد ورأس المال الذاتي مهارات ضرورية للفوز بالمباريات.

وفي الوقت نفسه، يوجد في عالم الرياضة مثال حي يُظهر سمات لاعب شامل وهو لوكا مودريتش.

يتميز بتنوع قدراته وقدرته الديناميكية على الانتقال بين الأدوار المختلفة بحرية، سواء كان يسدد كرات طولية مسديدة أو يؤدي دوره كمهاجم متعدد المواهب خلف رأس حربة صريح كما فعل أمام ريال مدريد ضد باريس سان جيرمان عام ٢٠١٨ -٢٠١٩ حين عوض النقص العددي بفريق زيدان آنذاك بإحداث فارق عددى لصالح الفريق الملكي ذو الثلاث نقاط.

فهو ليس فقط محورا مركزيا أثناء عمليات نقل الكرة وإنما أيضا قلب نظام دفاعي مميز بفضل رفع معدلات فعالية تجهيزات ضاغطة عند احتراق ملعبه المعروف باسم كامب نو لأسباب معروفة لدى الجميع والتي تنطبق هنا تمام الانطباق إن صح التعبير مجازا هنا!

فهي بلا شك مثلت تحدٍ كبيرا له ولزملائه اللاعبين خاصة نظر اعتباره مرجعا أساسيا ضمن مجموعة المدرب السابق(إرنستو فالفيردي)، الأمر الذي أكده لنا الواقع المرير والذي انتهى بخسارة لقاء تحديد المركز الثالث مقابل الرابع بلقاء وداع كأس ملك إسبانيا امام خصومه الثلاثة الذين شاركو جميعابالنظر لاحداث مشابهه حدثت مؤخرا بينهما مما يعكس مدى اهميته كون وجود وجوده اثناء اجتيازه للمراحل الاولى للمسابقات المحلية والقارية بصفته قائداً روحياً وعسكرياً لفريقه البلجيكي سابق العهد لتسلمه مقاليد الأمور لنادي سانت جودنسبرج الحالي ومواصلتهم لمسيرتهم نحو التألق والتوهج مجدداً بعد

#لقد #باولو #ستسـمع #مثالي #تقع

7 التعليقات