في ظل عصر الذكاء الاصطناعي، هناك فرصة فريدة للجمع بين المعرفة الشرعية المؤسسة والمبادرة التكنولوجية لبناء أفق فكري جديد.

فالذكاء الاصطناعي، بدوره، يمكن أن يساعد في تنقية وتحليل الجسم الكبير للمواد الفقهية ولكن القدرة على الاستنباط العميق للفقه الذي يأخذ في الاعتبار الروابط الاجتماعية، التاريخية، وأخلاقية تتبع فقط لصانعي القرار البشري.

لذا,دعونا نتعاون لتحقيق توازن حيث يستخدم كل منهما الآخر بفعالية؛ تستخدم القوة الحاسوبية للذكاء الاصطناعي لامتصاص الكمية الضخمة للدلالات بينما يستخدم الإبداع البشري لاستخراج المعنى الحقيقي ودقة الاجتهاد المصمم لتلبية الاحتياجات العامة.

وبذلك تتحول هذه المقاربة إلى ساحة مشتركة لا تضر بالشريعة ولا تثبط معرفة العالم الإنساني.

#الجمع #الجودة #يعزز

1 Kommentarer