ادعم العلم برفض الوصاية الدينية عليه!

*التاريخ الإسلامي مليء بنجاحات عظيمة، فالقرآن نفسه دعوة لاستكشاف واستنباط.

إلا أنّ الكثيرين اليوم يقهرون هذه الروح بنصب حاجز ديني أمام إبداعات الإنسان.

*

*كيف يمكن لدولة ذات جذور تاريخية علمية بحجم العالم الإسلامي أن تتراجع خلف ركام عدم الثقة بالأدوات المعرفية الجديدة؟

إنه خنوع لعصور الظلام، وليس حركة تقدّم.

*

*الإسلام دين مفتوح، قادرٌ على التأقلم والاستقبال.

فلنبني جسورا تربط بين علوم عصرنا وحكمة تراثنا، ولا نجعلها صداما.

[^1] إنَّ حرية التفكير هي حق مشروع لكلِّ مسلمٍ ووَجبٌ دينيٌّ عليهم جميعاً.

*

[^1]: المرجع: حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ لاَ يَنْزِعُ العِلْمَ انْتِزَاعًا، وَلكِنْ يَنْزِعُ العِلْمَ بِمَوْتِ العَالِمِينَ، حتى إذا لم يَبْقَ عالِمٌ اتَّخَذَ الناسُ رؤوسًا جهالا فاستفتُوهُم فأفتَوْهُم بغير علمٍ فضَلُّوا وضَلُّوا.

» (رواه أبو داود) - ولكن يجب دائماً مراعاة سياقات استخدام الأحاديث والنصوص الدينية.

آخر كلمة قبل النهاية: *دعونا نسخر كلّ قوةٍ وثراء فكري للدين الإسلامي للتقدّم نحو آفاق رحبة من الاكتشافات العلمية الإنسانية!

*
#بتطوير #فترة #pيمكن

6 Kommentarer