"النظرية المحافظة للأعمال/الحياة تُفشلنا جميعاً.
فبدلاً من التفكير بضرورة 'التوازن' بين هاتين الناحيتين، ربما ينبغي لنا إعادة تعريف الأولويات حسب الحياة نفسها.
إن هدف وجودنا الأساسي - سواء كان الصحة الجسدية، السلامة النفسية، العلاقات الإنسانية العميقة - يحتاج لأولوية مطلقة.
العمل مجرد آلية لتحقيق هذه الأهداف؛ إذا كان يجلب لنا التوتر بدلاً من الراحة، فهو ليس ذا جدوى.
دعونا نتحدى النظام الوظيفي الحالي ونطالب بتغير جذري يسمح بأن نكون أشخاصاً قبل أن نكون موظفين.
" هذا الرأي الغير تقليدي يدفع لقراءة نقدية للطريقة التي نعيش بها حياتنا العملية وتفاعلها مع حياة الأسرة والشخصية الكاملة.
هل نحن فعلا بحاجة لـ "توازن"، أم أنه علينا تغيير ماهيتها؟

#تشعبا #وعائلته #تزايد #داخل #تنظيم

11 Yorumlar