في قلب كل التحديات البيئية، يجب أن يكون تركيزنا الأساسي هو الابتكار المسؤول.

من الواضح أن نهجًا أكثر صداقة بالبيئة ضروري في قطاع التعدين، خاصة فيما يتعلق بتجنب تلويث مياهنا الثمينة وحماية بيئاتنا الطبيعية.

لكن يساهم أيضًا في حل التحديات الاجتماعية والاقتصادية بطرق مستدامة.

يتعين علينا الاعتراف بأن الاستدامة ليست فقط قضية بيئية، ولكن هي أيضا جزء مهم من ديننا وقيمنا المشتركة.

لقد دربنا القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة على الاحتفاء بالأرض وخلقها، وعلى احترام الكوكب ومعتنيه به بحكمة.

إن تطبيق these principles في أعمال اليوم قد يساعد في سد الفجوة بين احتياجاتنا الاقتصادية والأمان البيئي.

على سبيل المثال، عندما نبني حضارات بلا حدود جغرافية، يجب أن نفكر كيف يمكننا الضغط على زر "إعادة التشغيل" إذا تجاوزتنا الآثار غير المرغوب بها وغير المتوقعة.

وهذا يعني التحضير والاستثمار بكثافة في البنية التحتية اللازمة لإدارة المخلفات بشكل صحيح وإجراء عمليات إعادة تأهيل بعد التعدين (المعالجة النهائية).

ولهذا السبب، دعونا لا نعترف فقط بسياسات أفضل وديناميكيات أكثر خضرة فحسب، بل دعونا نشجع أيضا روح ابتكارية تسمح بإعادة اختراع نماذج الأعمال التقليدية حتى تبقى مصالح المدى الطويل دائما أمام الأعين.

وذلك سوف يسمح بمزيد من فرص تنمية اقتصادية واجتماعية بينما نحافظ على سلامة كوكبنا لأجيال قادمة.

#الخفية #التاريخية #فهما #سياسات

1 Reacties