رحلة اكتشاف وإيمان: من عمق الصحراء إلى قلب المعرفة

في لحظة تاريخية فريدة، وجدت نفسي أمام كتاب قديم يُشير إلى حقائق علمية ومعلومات دقيقة حول خلقه، الثقوب السوداء، توسع الكون، ونقص الأوكسجين عند ارتفاع فوق سطح الأرض – معلومات سبقت وقتنا بألف عام!

هذا الكتاب، الذي نجا عبر القرون، يشهد على عظمة القرآن الكريم ودقة رسالته.

فهو يؤكد مرة أخرى أن مصدره الإلهي وحقيقته غير قابلة للمضاهاة بهذه القوة العلمية والمعجزات الدائمة.

لكن هذا ليس كل شيء؛ فقد حملني فضولي لاستكشاف معتقدات الآخرين أيضًا.

وفي تلك الرحلة، وصلت إلى عقيدة "الثالوث"، التي تدعي أنها أساس الدين المسيحي.

لكن هل هي بالفعل تنتمي لعقيدة الوحدانية؟

دعونا نحلل المفاهيم الأساسية لهذه العقيدة الغامضة.

فهم "الثالوث":

الأقانيم*: شخصيات ذات وجود مستقل ضمن ذات الهي واحدة (الله).

إنها ليست صفات بل كيانات مستقلة.

الجوهري الواحد*: رغم تعدد الأقانيم، فإن طبيعة الله الأساسية تعتبر مشتركة وموحدة.

الدليل العملي*: عندما يُرسل أحد الأقانيم الآخرين، فهذا دليل على تميز الشخصية المستقلة لكل منهم.

وعند الانتقال للعادات الغذائية خلال شهر رمضان الفضيل، يجب التنبيه على مخاطر الإكثار من النشويات والتركيز بدلاً من ذلك على تنوع الأصناف المختلفة في مجموعاتها الخاصة (البروتينات، الدهون الصحية، الفيتامينات والألياف).

تأجيل تناول المياه حتى ساعات لاحقة بعد آذان المغرب سيؤثر بشكل سلبي لأنه يتم طرده بسرعة دون الاستفادة منه كاملاً للجسد والصيام الطويل المقبل.

فالانتظام في الشرب مهم للغاية لغزو الحرارة والتخلص تدريجياً مما زاد أكثر مما يحتاج إليه الجسم يومياً.

وبالتالي يمكن اختيار أغذيّة تحتوي نسب مرتفعة نسبيا كميات مائه مثل الخضراوات والفواكه لتغطِّــــــی الاحتياجات اللازمة أثناء فترات النهار خاصة المتعارف عليها بلا إفراط ولا تهاون مطلقاً بعيدا عن الانبهار بشركات المحليات الضارة لجسم المسلم المؤمن الراغب بحياة أفضل وأنجح بالإسلام والدين الإسلامي الحنيف بإذن رب العالمين - جل وعلى -.

4 Comments