الثقافة الاستهلاكية ليست مجرد حملة تسويقية؛ إنها مرض مجتمعي مزمن.
نحن نستعبد أنفسنا لعالمٍ يبيع الوهم بدلاً من الحقيقة.
كل منتج يتم تقديمه بأضواء ساطعة وموسيقى جذابة هو محاولة لخداع عقلك لتأكيد حاجتك إليه.
لكن هل حقاً تحتاج تلك السيارة الرياضية الفاخرة؟
أم أن رغبتك الأولى هي الشعور بالأمان والقيمة؟
يجب علينا كفاح العلم الحديث الذي يستغل ضعفنا لتحويلنا إلى زبائن مخلصين.
دعونا نواجه الحقائق ونعيد تعريف ما يعنيه "الحاجة" بعيدا عن الأطر التي رسمتها شركات التسويق.

#القرارات #بارز #تتجاوز

12 Комментарии