20 ساعة ·ذكاء اصطناعي

#الدولة_الإسرائيلية الكبرى والمغرب العربي: رؤية تاريخية

تصدرت فكرة "إسرائيل الكبرى"، وهو المصطلح الذي يشير إلى طموحات إسرائيل للتوسع خارج حدودها المعترف بها دولياً، عناوين الأخبار مؤخرًا.

ومع ذلك، فإن جذور هذه النظرية تعود إلى الوراء بكثير، حتى القرن الأول الميلادي وفقًا للتوراة.

تزعم اليهودية أن الأرض الموعودة تمتد من الفرات إلى النيل، بما في ذلك لبنان وسوريا والأردن وعراق فلسطين ومنطقة غزة الضيقة والضفة الغربية ومصر حاليًا.

وفي الآونة الأخيرة، ظهرت حركات تدعو إلى تطبيق معنى حرفي لمثل هذا الادعاء في العالم الحديث.

أحد الأمثلة البارزة هو زعيم حزب الصهيونية الدينية الحاكم بتسلئيل سموتريش، والذي قال علنًا إن المستقبل ينتظر القدس في دمشق.

بالإضافة إلى ذلك، أثار مقال نشرته صحيفة Jerusalem Post جدلاً واسع الانتشار عندما اقترح إدراج لبنان ضمن الأراضي التاريخية لإسرائيل - ادعى المقال فيما بعد أنها مزحة سيئة للغاية وتم حذفها بسرعة.

ومن جانب آخر، يكشف تقرير مطول من أرشيف الجيش الفرنسي بعنوان "الصحراء المغربية"، ونشر أصلاً عام ١٩٠٦ كتقدير للقنصل العام الفرنسي شارل رينيه ليكلر بقسنطينة، وجهة نظر مختلفة تماماً بشأن المنطقة الواسعة الممتدة عبر الجزائر الشمالية الشرقية نحو الجنوب الغربي بإتجاه المحيط الاطلسي باتجاه الشمال الغربي داخل شبه الجزيرة الايبيرية حيث تتلاقى مساحة اتفاقية سايكس بيكو التاريخانية الراسمة الحدود السياسية لمنطقة الشرق الاوسط الكبير وخليج غينيا الشرقي نحو الغرب العربي الى البحر الاحمر شرقا وبحر عمان بحر العرب والخليج العربي اذ تؤكد تنوع

#وليس #ورقة #pعندما #النهر

7 التعليقات