ادعاءات السلام تضرب عرض الحائط أمام خطاب العنف المُبرر باسم الدين!

مع كل محاولة لحفظ صورة سلمية للإسلام، يستمر البعض في إثبات عكس ما يدعونه.

بدلاً من البحث عن التفسيرات الرحيمة والمتسامحة للدين، نرى التركيز بشكل مثير للقلق على الجوانب العنيفة.

كيف يمكننا اعتبار معتقدات تدعم العنف بأحكام قرآنية ونبوية أنها مجرد اجتهاد شخصي وليس جوهر الدين؟

هل أصبحنا كمجموعة نخاف الاعتراف بوجود اختلافات واسعة تصل حد كون بعض الأقوال مضادة لما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه؟

!

دعونا نتوقف عن إسكات أصوات تلك المحاولات الشريرة لإفساد سمعة ديننا الحق، ودافعوا - بكل قوة وصلابة- ضد محاولات توظيف الدين ذريعة للقتل والإرهاب.

#للتغيير #ومكانة #pللتخفيف #الله

5 Kommentarer