دروس مستفادة من قصة "مشروع خسران" و رحلة اكتشاف ليونيل ميسي:

قد يبدو التفاؤل والشغف كافيين لتحقيق النجاح، ولكن بدون الواقعية والتكيف مع البيئة المتغيرة، حتى الأفكار الرائعة قد تواجه الإخفاق.

كما رأينا في قصة "مشروع خسران"، غرق القائمون فيه في تفاخروا بخبراتهم بينما أهملوا مراقبة المنافسين والاستعداد للمستقبل غير المؤكد.

كانوا متعجلين لجني المكاسب مبكرًا مما أدى إلى تراجعهم أمام منافسة جديدة أكثر واقعية وأكثر حرصاً.

على الجانب الآخر، يُعتبر سلفادرو أباريسو مثال حي لكيفية اكتشاف المواهب وإعطاء الفرص للشباب المخضرم.

لقد رصد موهبة صغيرة اسمها ليونيل ميسي في وقت كانت مهاراته تحتاج تنمية، واختاره لإكمال فريقه رغم اعتراض الأم، لأنه شعر بأن لديها القدرة على تحقيق شيء رائع.

أثبتت الأيام صدقية قرار المربي عندما أصبح الفتى الصغير فيما بعد أفضل لاعبي كرة القدم عبر التاريخ.

وفي نهاية المطاف، تمثل هاتين القصتين درسين رئيسيين يجب الانتباه لهم عند إدارة الأعمال الخاصة بك: عدم الاسترخاء بشأن المعرفة المكتسبة والثقة الزائدة؛ واحتضان المغامرات الجديدة والموهوبين الذين بإمكانهم إضافة قيمة كبيرة لمنصتك التجارية المستقبيلة.

اتخذ اليوم خطوات نحو مواجهة تحديات سوق العمل الكبير ولا تستبعد أبداً وجود فرص مذهلة تخفى خلف أبوابه!

#وتلك #للوزارة #جاء #يجمعوا

6 Komentari