صراع القوى والنفوذ عالميًا: من الحرب الاقتصادية إلى إرث الملكية والاستعمار

* الصراع السياسي العالمي: يُذكر النشاط الذي قام به جورج سوروس وتمويله لمنظمات تدعم الانقلاب في روسيا، وهو جزء مما وصف بأنه محاولة لنشر الفوضى والحركة المسلحة تحت غطاء الثورات الشعبية.

هذه الخطوة تتزامن مع التصعيد المستمر للحروب التجارية المُدمرة والتي تهدد النظام الاقتصادي الدولي الحالي.

* روسيا تفكك الروابط المالية: يؤكد الرئيس بوتين على الاستقلالية المالية عبر قطع العلاقات الخاضعة لتأثير الدولار الأمريكي (المُسيطر عليه حسب قوله بواسطة عائلات مثل روتشيلد).

يصف الوضع الحالي بأن قواعد التجارة الدولية تُستخدم بشكل غير قانوني للقمع السياسي للعقوبات والإجراءات الضريبية الجائرة.

*جدلية الاستعمار والبريطانية»: تختلف الآراء حول رحيل الملكة إليزابيث الثانية.

بينما البعض يشير إليها كممثلة للاستعمار والقمع التاريخي، يرى آخرون أنها مجرد رمز ديكوري قد يكون مفصولاً عن جرائم الماضي.

إلا أنه يجب التأكيد على أن المملكة البريطانية كانت قوة رئيسية في العالم خلال الحقبة الاستعمارية، وبالتالي فإن دور العائلة المالكة مرتبط ارتباطًا وثيقًا بهذا التاريخ المضطرب.

*الإسلام والدعاء والثقة بالقضاء والقدر»: يوضح المثال حياة محمد وفاطمة، اللذين فقدا ابنهما عبد الله أثناء أدائه فريضة الحج ولكنهما ظلّا ثقتيهما وإيمانهما ثابتتين وقبول مصيره

#كداعم #دخول #ومناسك #لازال

6 Kommentarer