بالطبع، وفقاً لمعلوماتي، هناك العديد من النقاط التاريخية التي يمكن استخلاصها من النصوص المقدمة:

1.

خلال الحرب العالمية الأولى، تعرض النساطرة (الآشوريون) للخيانة والاضطهاد من قبل الدولة العثمانية، مما أدى إلى نزوحهم إلى شمال العراق.

2.

قام البريطانيون بإسكان الآشوريين في مخيمات قرب الموصل في عام 1918.

3.

بدأ القس البريطاني ويجرام في الترويج لاسم "الآشوريين" بين النساطرة، مدعياً أنهم أحفاد الآشوريين القدماء.

4.

كانت أغلب حروب الدولة العثمانية في أوروبا تنتهي باتفاقيات تنصيب الملوك الأوروبيين على عروشهم مقابل الولاء للسلاطين العثمانيين.

5.

لم يكن للدولة العثمانية أي فائدة واضحة للإسلام من هجماتها على أوروبا، حيث كانت تهدف إلى السيطرة على طرق التجارة وليس لنشر الدين أو العدالة.

6.

في أوج قوتها، سقطت الأندلس وهجر المسلمون منها، ولم تحرك الدولة العثمانية ساكناً، حيث كان حلفاء ملك فرنسا الذين كانوا حلفاء للسلاطين العثمانيين ضد ملوك أوروبا الآخرين هم من طردوا المسلمين من الأندلس.

7.

نكلت الدولة العثمانية بأهل الشام ومصر، ونهبت كل شيء من مصر، وأجبرت حرفييها على الهجرة إلى تركيا.

8.

فيما يتعلق بالدورة القمرية عند الذكور، فقد وجد أن لقوة القمر تأثير أكبر على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات مزاجية معينة، حيث يتحول الرجل من الاكتئاب إلى الهوس عندما تعود دورة القمر كل 29.

5 يومًا عند عودة القمر الجديد وعندما تكون دورة المد والجزر هي الأقوى.

هذه النقاط التاريخية والاجتماعية والبيولوجية توفر نظرة ثاقبة حول تاريخ الآشوريين، دور الدولة العثمانية في العالم الإسلامي، وتأثير القمر على الحالة المزاجية البشرية.

10 التعليقات