العلاقة غير المُدركة بين الأغذية المُمَيكروْيفادَة وصحة الإنجاب: بحثٌ مُستحق

على الرغم من تركيزنا الشديد على كيفية الاستفادة المثلى من أجهزة الميكروويف لاستخدام يومي أكثر كفاءة وسهولة، يبقى هناك فرع مهم لم يتم مناقشته — دوره المحتمل في الإنتاجية الإنجابيّة.

بينما تدرس العديد من الدراسات تأثيرات الطعام المُيكروويفad على الصحة عموما، إلا أنها نادرا ما تتناول الرابط بين هذا النوع من التحضير للطعام وقدرتك على تحقيق الحمل بنجاح.

من المعروف أنّ الإخصاب عملية دقيقة وشائكة تحتاج توازن غذائي دقيق؛ حيث إن نقصان بعض المغذيات الأساسية أو زيادة أخرى (خاصة تلك الموجودة بكثافة أكبر نتيجة إجراء عمليات التسخين باستخدام الميكروويف) قد يؤدي لحالات عدم انتظام الهرمونات وانخفاض فرص الإخصاب الطبيعي.

ومع مرور كل عام يمضي فيه البشر نحو اعتمادهم المتزايد على وسائلاریخ الذهاب لصغر حجم الجنيهات ، زادت أيضاً الانتشار لأسباب مختلفة متعلقة بالعقم.

إن ارتباط التلوث الكهرومغناطيسي الخارج عن صندوق جهاز الميكروويف بصحة الجهاز الجنيني وفترة حمل كاملة لا بد وأن يستند لقاعدة علمية قوية قبل اتخاذ أي قرار بشأن محدوديته ضمن نظام طهي المنزل اليومي .

ومن ثم، دعينا نقيم ونبحث بعناية فيما إذا كانت هناك بالفعل علاقة منطقية تستوجب النظر فيها -أو حتى إجراء تجارب سريريّة لتحديد مستوى الآمان لهذا الجهاز أثناء مراحل حياتنا الأكثر خصوصيتها .

فلنبدأ بإجراء حوار مفتوح ودؤوب لفهم آثار الميكروويف بشكل كامل وسائر عوامل بيئتنا الحديثة الأخرى والتي ربما أثرت علينا جميعّاwithout our explicit consent over time.

.

.

#والتخطيط