## نقد وتحليل لموضوع "تعليم الإنترنت" الحجة المركزية بأن تعليم الإنترنت مصمم خصيصًا لحياة القرن الواحد والعشرين معززة ولكنها تحتاج إلى مزيد من الانتقاد.
بينما يقدم تعليم الإنترنت مرونة كبيرة وأماكن لا حدود لها للتعلم، إلا أنه يغفل الجانب الإنساني الذي تقدمه المدارس التقليدية.
إن توفير المرونة والجودة ليس كافيا إذا كانت تكلفة ذلك هي حرمان الطلاب من التجارب المجتمعية والثقافية الغنية داخل حرم جامعي حيوي.
يحتاج طلابنا إلى بيئات تشجع على المناظرة وجهًا لوجه، وتعزيز المهارات الاجتماعية الحيوية، وخلق روح الفريق التي تعتبر أساسية في سوق العمل الحديث.
ومن الضروري أيضا الاعتراف بالتفاوت الكبير في إمكانية الوصول إلى تكنولوجيا المعلومات بين مختلف البلدان والمجتمعات المحلية.
هذه الثغرة تؤدي بطبيعتها إلى تفاقم الفوارق الاجتماعية بدلاً من المساعدة فيها.
إذاً، نعم لدينا الفرص الرائعة، ولكن ربما حان الوقت لإعادة النظر في تركيبة النظام التعليمي لدينا بما يحقق توازن أفضل بين العالم الرقمي والحقيقي.
دعونا نفتح نقاشا حول كيفية الجمع بين الإيجابيات لكلتا الطريقتين حتى لا نخسر شيئاً أثناء انتقالنا إلى مستقبل التعليم الجديد.

#تعتبر

12 Kommentarer