هل يمكن أن نكون أكثر استقلالية عن التفسيرات التاريخية التي تُبنى على المصالح الحاضرة؟

إذا كانت الموضوعية هي مستحضرات لم يدرس تأثيرها بشكل كافٍ، فهل نحتاج إلى إعادة النظر في كيفية كتابة التاريخ؟

هل يمكن أن نكون أكثر استقلالية عن التفسيرات التي تُبنى على المصالح الحاضرة؟

1 Mga komento