تربِ وَاحترمْ؛ فالتَّربية فنٌّ!

في رحلة البحث عن نموذج أفضل للتَّربية، نصادف العديد من المصائد التي يمكن أن تؤدي إلى نتائج مضادة وغير مُرضية.

لنفحص بعض هذه الدروس المستخلَصة من التجارُب المختلفة:

* لا تستخدم "آباء" كأساليب لعقوبات دائماً - فهي تُشعر الأطفال بالإرهاق وعدم الأمان.

عوضاً عنه، حاول فهم سبب تصرف الطفل ومناقشته برفقٍ وحكمةٍ.

* تجنب generalization أو تأنيب الآخرين بسبب خطأ واحد.

لكل فرد خصوصيته وقدراته يجب احترامهما ونظرتهما كميزة فريدة.

* كن صبوراً واربط العقوبة بالسوء الذي حدث دون مزيد من التأنيب الشخصي.

ابحث دوماً عن الحلول والمعالجات الأكثر عدالةً ومساواةً، وذلك عبر التركيز علي السلوك وليس الشخصية نفسها.

* أظهر الحب والرعاية أثناء عملية التدريب والتوجيه؛ فالاحترام والعطف هما أساس التعامل الناجح والإيجابي للأطفال والمراهقين والجنسيات المختلفين مثلما حدث حين وجه أحد الرجال الثناء والثناء مقابل الجمال الطبيعي لشعر امرأة أخرى أمام جمهور عام مما أدى لصدمة مفاجئة للسيدة لكن سرعان ما زالت آثار تلك الضحكات التي سببت لها البلبلة بمجرد شرح المفسر بأن الأمر ليس إلا مديحا قائما بذاته ولا يستحق الانتقاد كما ذكر أيضا : «إن الله يحب المعروف ولو أنه بين المرء وصاحبَه».

بالإضافة لذلك، فإن تطوير القطاعات الحكومية كالبلدية والبانية يساهم بنسبة كبيرة لتقديم حلول مناسبة لسؤال الأشخاص حول حاجاتها الأساسية كتوفير مساكن آمنة للمقيميين حيث يعمل الأخ

#افتكرت #اطلاق #العلاقاتp #الحاجات #شكلا

4 التعليقات