ببساطة مفاجئة وأحيانًا مخيبة للأمال، يركز الحوار بشكل كبير على الجانبين المشتركين -التعليم المستمر والتبادل الثقافي- كحلول فريدة لمشاكل معقدة تتجاوز حدودهما.

لكن هل اكتفينا بوضع حلما مثاليا ضمن إطار محكم؟

أم ينبغي لنا تحريك الجسد الجامد للنظام التعليمي والسياسي لبلوغ تلك الأحلام حقّا؟

دعونا نتحدى روتين التفاوض الراقي ونبدأ في البحث عن جبنراتٍ أكثر صدمة وتحديا، وليكن صوتًا للاحتجاج بديلا عن الاتفاق المدروس جيدا.

إن الوقت لا يتوقف عند طريق الحكمة الشائعة وحسب!

#يعتبر #والثقافي #احترام #الخلفية #بهدوء

7 التعليقات