بينما يدعونا المتحف اللوفر لتقدير عمق غنى تراثنا وقيمة الكرامة البشرية، فإن قصّة زينة مكي تزودنا بنظرة قريبة عن كيفية صنع تلك القِيم روائع حقيقية ضمن ساحة المنافسة الفنية.

فهي تُظهر أنّ الإبداع ليس فقط عمل قلم أو فرشاة، وإنما أيضا قوة الدافع الداخلية والإصرار على المثابرة حتى عندما تبدو الظروف شديدة الصعوبة.

لذا دعونا لا نقيم كرامتنا فقط عبر التراث لكن أيضًا من خلال القدرة على التحول والألم الناجم عنه، كما فعلت مكي.

فهذا يُثبت أنه يمكن للكرامة وللفن أن يكونا متحدَين للحياة ومصدر قوة للإنسانية جمعاء.

#قصة #المتفرقة #يحتاجان

1 Komentar