7 يوم ·ذكاء اصطناعي

قوة التواصل الجنسي حسب قانون بريفولت والتعاون الاجتماعي: نظرة عميقة

يتناول قانون بريفولت، نسبة لجراح ومؤرخ إنجليزي في القرن التاسع عشر، العلاقات الاجتماعية داخل المجتمعات الحيوانية بما فيها البشر.

يبسط القانون الفكرة بأن القرارات والخيارات المتعلقة بالعلاقات الرومانسية والاستقرار الأسري تُحدد primarily بواسطة الأنثى.

هنا ثلاثة corollaries أساسية لتعميق الموضوع:

1.

بينما يمكن للمرأة تحقيق المنافع من ارتباطها الحالي برجل، لا يوجد ضمان لاستمرارية تلك الرابطة.

2.

وَعْدُ المُراَدة بإدامة الرابطة لمصلحةٍ مُستقبلِيّة تعتبر باطِلة حال تحصُّلها فعليا علي هذه الرِّبح الحاضر.

3.

أما التعهدات الرجالي بالمرافئ بالمستقبل فتتأثر بشكل سلبي بعوامل عدة كالـمدة الزمنية اللازمة لتحقيق الوعد وثقة الأنثى بالتزم الرجل لذلك.

ومع هذا، يُضاف جانِبٌ أخَر للأمر؛ حيث يؤكد القانون أيضاً ضرورة وجود تعاون شخصي متبادَل في المساعدة والمعونة بين الأفراد بغض النظر عن جنسهما - إذ يحتميه الرجال عادةً رد جميل للعون السابق لهم فيما تبدو النساء أقل عرضاً لهذه البركات والتوابين المجانية.

وفي السياق المختلف تماماً، تشير مقالات أخرى لموضوعات مختلفة كتذوق الطعام والأدب العالمي، حيث يتم نقاش انتقاء الأشخاص لقراءة نوع خاص بالأدب الثقيل والمفصل مما جعلهم يفضلونه لأنه يشابه المكافآت المؤلمة للجسم والفكر معاً.

حيث توالت الآراء المختلفة لكبار المفكرين الأدباء الذين امتلأ قلوبهم بحب الاختلاف والإبداع منذ القدم حتى وقت حديثنا الآن!

إن ما يجذب الناس نحو الأعمال البارزة والمزدوجة الإيحاء هو شعور الانتماء لحشد مختار ومفهوم خاص بهم مما يزيد الشعور بالإنجاز والسعادة الناتجة عنه عند التحليق فوق رقبة جبل عالٍ من الدراسات والقراءات العميقة .

غير انه يجب التنبيه دائماً انه عندما تفرغ الذات الداخليه للتعلق بخشوع شديد بقوالب اللغة والعرض ، يحدث انحلال تدريجي لهذا المشروع الأدبي الرائع لتصبح مجرد زغب فارغا بلا طعم ولا رائحه !

8 التعليقات