مُقبلًا، سيقوض الذكاء الاصطناعي بشكل جذري دور المعلم التقليدي، وقد يشكل تهديدا وجوديا لوظائفهم إن لم يتم إعادة صياغة دوره.

بدلاً من مجرد نقل المعرفة، سيتحول المعلمون إلى مدربين ومعاونين شخصيين لكل طالب، يساعدونه في التنقل عبر موارد التعلم الغامرة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، بينما يبقى تركيزهم الرئيسي على تنمية المهارات الناقدة والإبداعية والفكرية لدى طلابهم.

هل نحن مستعدون لهذا الانتقال؟

أم أنه سينتهي بنا الأمر بقمع الأصوات البشرية المهمة لصالح الروبوتات؟

#لمسة

5 التعليقات