الثورة التكنولوجية تسير بخطى سريعة، لكن "الحيادية الأخلاقية" هي وهم إذا واصلنا الاعتماد بشكل أعمى على الذكاء الاصطناعي الذي يُغذى ببذور التحيز الإنساني.

بدلاً من مجرد مناقشة القيود المفروضة على الخصوصية والأخطاء البيولوجية للجنس/التنوع الثقافي، دعونا نواجه الحقيقة الصعبة بأن الذكاء الاصطناعي ليس عدلاً ولا حياديًا حتى لو سعينا إليه بشدة؛ فهو مرآة لما زرعناه فيه أساسًا.

هل نحن حقا مرتاحون لفكرة أن قراريستولوجيا (نظرية القرار) الذكاء الاصطناعي سوف تنمي فهمًا شاملاً للعالم إذا كانت مدخلاتها الأولية منحازة؟

ربما حان الوقت لإعادة النظر في دور الإنسان الأساسي في توجيه وتفسير أعمال الروبوتات قبل أن ندع تكنولوجيتنا تشكل رؤيتنا الخاصة بالعالم.

#كيفية #واقتراح #مباشره #ابناء

6 التعليقات