في حين تناول النقاش السابق تأثير الحدود الزمنية لوسائل التواصل الاجتماعي بشكل مفصل، إلا أنه يغفل جانبًا حاسمًا: ربما يضللنا الشعور الزائف بالإنتاجية الذي تقدمه لنا هذه المنصات.
بدلاً من تحسين حياتنا، قد تؤدي هذه الأدوات الرقمية إلى خلق شعور بالعجز والتوتر بسبب التسارع الدائم والتتبع المتواصل لأداء الآخرين.
هل يستحق حقاً تضحية التجربة الذاتية الهادئة مقابل جزيئات التفاعل الفوري؟
دعونا نتحدث عن كيفية إعادة تحديد الأولويات، واستعادة الاسترخاء، واعتماد عادات وأساليب حياة تدعم الصحة العقلية والعاطفية قبل كل شيء آخر.

#الاجتماعي

13 التعليقات