الحل ليس في "إضافة" شيء ما بل في إعادة هيكلة النظام برمته!

الفجوة بين نظرية والتطبيق ليست مجرد نتيجة لانعدام تجارب عملية؛ إنها عرض مرض عضال لنظام تعليمي مصمم لينتج موظفين متوافقين وليس مبتكرين.

بدلاً من إضافة المزيد من "الدورات العملية"، نحن بحاجة لإزالة طبقات التحجر التاريخية وإطلاق العنان للإمكانيات الإبداعية للشباب.

كيف؟

أنشئ بيئات تعلم ديناميكية تسمح للطلاب باكتشاف حلول مشاكل العالم الحقيقي عوضاً عن حفظ حقائق ثابتة.

دعونا نزيل الحدود بين تخصصات الأستاذ والجامعة والسوق نفسها.

علم نفسك بنفسك، ولكن تحت إرشاد مرشد حقيقي يهتم بفهم اهتماماتك ويوجهك لاستخدام نقاط قوة مجتمعك لمساعدتك على بناء حلقات القيمة الخاصة بك.

إذا كنت ترى هذا الهجوم على نظام التعليم الحالي كمحاولة للنقد أو حتى التدمير، فأنت لم تفهم الرسالة بعد.

أنا لا أتحدى إلا الوضع الراهن؛ لأن الوضع الحالي هو السبب الأساسي للفجوة التي تتحدث عنها أصلاً!

هل أنت مستعد للاعتقاد بهذا الرأي الجنوني أم لديك حجج أخرى للدفاع عنه؟

#المجتمع #تحقيق #المنشور

6 التعليقات