تلك الرؤية سطحية ولا تستوعب المعضلة الحقيقية.
نعم، العبء الأكبر لتغير المناخ واقعٌ على عاتق البلدان النامية، لكن السبب الرئيسي لهذا الوضع هو التاريخ الاقتصادي للبلدان المتقدمة.
هؤلاء الذين أدخلوا العالم بمستويات غير مسبوقة من التلوث هم الآن يعيشون في عزلة باهظة الثمن، ويتركون البلدان الأصغر حجماً تدفع ثمن كارثة ليست من صنعها.
ندعو الجميع لأن ينظر أعمق وأن يتساءل: "كيف يمكن للدول المنتجة للمواد الكربونية منذ قرون أن تحاسب بلداً ناميًا جديداً لإعادة تنشيط نفسه باستخدام الوقود الأحفوري؟
" إنها عدالة ظالمة تحتاج لحساب حساب دقيق.
هدفنا يجب ألّا يكون مجرد تخفيف آثار تغير المناخ؛ بل إعادة توزيع عبء الماضي بطريقة عادلة ومستدامة.

#الاستثمار #والمجتمعات #حساسة #pعلاوة

12 コメント