بينما نؤمن بقوة التعليم الرقمي وكيف يواكب عصرنا الحالي,却也 يجب علينا الاعتراف بأنه رغم مرونته وسهولة الوصول إليه,但他 قد يشجع أيضًا اللامبالاة المعرفية.

فالطلبة غالبًا ما يحتفظون بتوقعات مختلفة عن التعلم عبر الإنترنت مقارنة بالحضور الشخصي - حيث يمكن أن يؤدي الافتقار إلى بيئة هيكلية وغرس المعلمين إلى تسرب حافزية التعلم الذاتية لدى بعض الطلبة.

وبالتالي, فإن تحقيق التوازن بين كلا النوعين من التعليم يعد خطوة حيوية نحو نظام تعليمي شامل ومُرضٍ للجميع, يعالج القصورات الموجودة في أي منهما ويفتح آفاقاً جديدة أمام عملية التعلم المستمرة والمبتكرة.

فلا يمكننا تجاهل دور المعلمين والأقران الذين يلعبون دوراً هاماً في خلق تجارب تعلم الغنية والتفاعلية والتي هي ضرورية لبناء مجتمع متعلم ومتماسك فعلياً.

#المحررة #يقدمها

1 コメント