في ظل التحولات العالمية التي تؤثر على السلطة والقوة، قد يوفر فهمنا للقيم الإنسانية والثبات الأخلاقي أساسًا ضروريًا لموازنة القوى الجديدة.

الفنان، مثل توم فورد الذي يعيد تعريف الجمال، والحارس القانوني مثل إبراهيم حامد الذي يتحد ضد الظلم، وكل من يسعى لتحقيق الاستقلال الاقتصادي كاللاعب نغولو كانتي؛ هؤلاء الأشخاص جميعًا يمثلون قيم يمكن أن توجه العالم نحو توازن أكثر عدالة وإنصافاً.

وبالتالي فإن الحوار حول دور الثقافة، الحقوق المدنية、والحراك الاجتماعي يكتسي أهمية أكبر من أي وقت مضى.

1 הערות