الثورة الحقيقة تحتاج إلى تعليم ثوري!

إن انتظارنا لأن يهيمن النظام التعليمي على مستقبلنا مثلما يتكيف مع الماضي هو خطيئة القرن الواحد والعشرين.

لقد حان الوقت لإعادة اختراع المدارس كمراكز ابتكار رائدة، ليس فقط منابت مواهب طوعية للقطاع الخاص والاستثمار الخارجي.

دعونا نفكر بشكل أكبر وأعمق - هل يمكن للشباب أن يصبحوا هم صانعي السياسات وليس فقط خاضعين لها؟

هل يستطيع التعليم تحريك الركود الاقتصادي وتغيير علاقات الطاقة القائمة اليوم التي جعلتنا نعتمد بشكل كبير على الاستغلال والخارج؟

هيا بنا نحلم بحياة أفضل ونعمل عليها اليوم عبر تغييرات جذرية في كيفية فهمنا وإدارة العملية التعليمية.

#المرئية

5 التعليقات