من الأحكام إلى الصلاة.

.

قصة المملكة العربية السعودية ومنعة الإسلام

في قلب قصة تاريخ المملكة العربية السعودية، يمكننا رؤية كيف حبا الله أرض الحرمين الشريفين وأعطى لها مكانة خاصة ضمن إطار شريعته السمحة.

بينما يتنوع تحديات العالم الحديث، يبقى الهاجس الحقيقي هو الوحدة الداخلية والصمود ضد عوامل الفتنة والتفرقة.

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "أنَّ اللَّهَ إذَا قَضىٰ قَضىٰ لَم يرجعْ".

نعم، القضاء الإلهي حاسم، ولكن لدينا أيضًا أدوات نحمي بها أنفسنا - قوة الوحدة والإسلام نفسه.

فالولاء للدِّين والشريعة والتماسك الاجتماعي هما حصننا الوحيد.

فلنحذر من المؤثرات الخارجية والأعداء الذين يدفعون بثمن كبير للاستهداف الداخلي وتدمير روابط الأخوة بين المواطنين.

دعونا نركز بدلاً من ذلك على بناء مجتمع أقوى ومتماسك أكثر، يسعى للحفاظ على الهوية الإسلامية ويقاوم محاولات زرع الفرقة والخلاف تحت ستار المصالح الضيقة والعصبية الاجتماعية القديمة.

إن التفكير الاستراتيجي والبناء على نقاط القوة مثل الدين والثروة النفطية أمر ضروري لمنظور طويل الأجل.

فلنعمل جميعاً على منع سقوط ما لا يريد الله للسعوديين أن يروه.

#اعطى #وقال #غياب #فريد #عليهم

7 הערות